كتاب لأنك الله رحلة إلى السماء السابعة 2020

وصف الكتاب : كتاب لأنك الله (رحلة إلى السماء السابعة)

                      

تأليف :علي بن جابر الفيفي


الناشر :‎دار الحضارة للنشر والتوزيع‎

نبذة عن الكتاب :

بذة مختصرة :

لأنك الله .. لا خوفٌ .. ولا قلقُ


ولا غروبٌ .. ولا ليلٌ .. ولا شفقُ


لأنك الله .. قلبي كله أملُ


لأنك الله .. روحي ملؤها الألقُ

كلمات عن بعض أسماء الله حرص المؤلف أن يجعلها مما يفهمه متوسط الثقافة ، ويستطيع قراءته المريض على سريره ، والحزين بين دموعه ، والمحتاج وسط كروبه ..
إقتباسات من الكتاب :

“كلما انطفأ حلمك خلق الله لك حلماً أجمل و كلما بهتت في قلبك ذكرى صنع الله لك ذكرى أروع”


“لا يستطيع العالم كله أن يمسّك بسوء لم يرده الله

ولا يستطيع العالم كله أن يدفع عنك سوءًا قدّره الله”

“إذا التهبت نفسك، و إذا احترقت أحلامُك، إذا تصدِّع بنيان روحك فقل : يا الله.”

“أي عمل تتوكل على الله فيه انسه تماماً، لأنك إن توكلت على الله فهذا يعني أنك وضعت ثقتك في إتمام هذا العمل بمن يملك الأمور كلّها، ومن السماوات والأرض من بعض مربوباته، ومن يجير ولا يجار عليه”

“قدّر الله سبحانه وتعالى على ها الجسد أن تنطفئ نضارته مؤقتاً، حتى يقتنع الإنسان بضعفه، وبأنه لا جول له ولا قوة”


“اختر الله : معرفة، و إيمانًا، و يقينًا، و عبادة، و خضوعًا، ثم أنسًا، و سعادة و هناء…”

“كن ساجداً بقلبك، وإن رفعت رأسك.”

“ليس هناك آهة إلا ويسمعها، ولا ألم إلا ويعلم موضعه، ولا زفرة إلا ويرى نيرانها في الفؤاد”

“فكما خلقتك من عدم فأنا وحدي الذي أرفع عن جسدك السقم!”




“من الذي خدعك وأقنعك أن الشفاء قد يأتي من طريق آخر؟ كيف ضحكَت عليك الحياة بهذه السرعة، ونسيت ذلك الذي أخرجك من بطن أمك دون طبيب؟ وخلق لك في صدرها رزقاً حسناً، وعلّمك وأنت أجهل ما تكون كيف تزم شفتيك على صدرها لترضع؟ أنسيت الذي خلق الرحمة في قلب تلك الإنسانة اتضمّك؟ وتعتني بك؟”

للكاتب/المؤلف : على بن جابر الفيفى .


دار النشر : دار الحضارة للنشر والتوزيع .


سنة النشر : 2016م / 1437هـ .


عدد مرات التحميل : 259203 مرّة / مرات.


تم اضافته في : السبت , 28 يوليو 2018م.


حجم الكتاب عند التحميل : 3.6 ميجا بايت 

لتحميل اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *